ظن الفرنج ان التوفيق حالفهم وانهم سيحققون الحلم الفرنجى الطامع مع ثروة مصر والشرق ذلك الحلم الذى تحطم مرات على ابواب مصر واختلفوا حول معركة المرتقبة ضد العرب هل سيلقونهم فى معركة رهيبة ام انة سيفرون مذعورين كما طلب الملك لويس وجعلوا يرقصون وهم يقولون (دنا بيت المقدس ! وسوف تحقق امالنا ) نزل نجم الدين المنصورة وامر باءصلاح السور المطل على البحر وسترة بالاستار ونصب المجانيق علية وكان الاستعداد لملاقاة الفرنج قائما على قدم وساق , فشرعوا فى تجديد الابنية للسكنى ونصبت الاسواق ثم قدمت الشوانى محملة بالرجال والعدد والاقوات واقبل المتطوعون يبغون الجهاد من كل انحاء البلاد
:ملخص للدرس من اعداد sabreenosman
من إعداد:
من إعداد:
من إعداد:
من إعداد:
التعليقات