التعبير الوظيفي: انفع الناس على قدر استطاعتك ، وفي حدود طاقتك ، ولا تعش في حدود ظلك ، وتنغلق على ذاتك. إن حب الخير للناس سيدفعك إلى اقتلاع جذور الأنانية وإحلال الحب والإيثار والعطاء محلها ، وكن دائماً كالغيث لا يُدرَى أوله من آخره. القصة: (أ) 1- معنى (الخطل): فساد العقل 2- مضاد (يحنث): يبر 3- جمع (الكُتاب): الكتاتيب (ب)- 1-سبب انقطاع الصبي عن الكُتَّاب لأن فقيهاً آخر يدعى الشيخ عبد الجواد كان يأتي إليه كل يوم في بيته ليقرأ عليه القرآن وليقرأ هو السورة يومياً. 2- سبب رجوعه مرة أخرى أن أباه أعاده إلى الكتاب بعد توسل سيدنا إليه. (ج)- 1- لقد تعلم الصبي الاحتياط في اللفظ وتعلم أيضاً أن من الفساد والسفه الاطمئنان إلى وعيد الرجال وما يأخذون أنفسهم به من عهد. 2- كان الصبي يتحمل كل ما يلقى بعد عودته للكتاب لأنه يدرك ويعلم أنه ليس بينه وبين فراق هذه البيئة كلها والذهاب إلى القاهرة إلا شهر أو بعض شهر. القراءة: (أ) 1- المراد بـ (انبرى): اندفع 2- مضاد (متأصل): مقتلع 3- جمع (الرقيق): الأرقاء (ب)- الطريقة التي استقبل بها الصحابة دعوة الإسلام إلى حرية الإنسان وكرامته أن سارعوا إلى تحرير العبيد. 2- في رأيي أن ما فعله الصحابة كان من أفضل الطرق لضمان حرية الإنسان وكرامته. (ج)- 1- سن الإسلام طرقًا عديدة لتحرير العبيد منها أنه: * دعا إلى تحرير العبيد من الرق * جعل كفارة بعض الذنوب تحرير الرقاب * أعطى العبد الحق في مكاتبة مولاه * حرم بيع الأمة إذا استولدها سيدها * جعل أبناء الإماء أحراراً كآبائهم 2- العلاقة بين سماحة الإسلام واتساع رقعة الدولة الإسلامية علاقة وثيقة ، فتعـاليم الإسلام السمحة لا السيف هي التي كفلت لكل من عاشوا في ظلاله لا لأتباعه فقط الحرية والكرامة. الأدب: (أ)- 1- العوامل التي هيأت لشوقي تطوير شعر مدرسة الإحياء والبعث: * ثقافته الأوربية. * دراسته للحقوق. * إطلاعه على الآداب الفرنسية * مشاهدته للمسارح الأوربية * مجالسته لشعراء الغرب * قراءته لمظاهر التجديد عند هوجو ولامارتين ودي موسيه. 2- لا يوجد تناقض عند شعراء مدرسة أبولو لأن حب الطبيعة يجعل الإنسان يفكر في مصير جمالها فيجد أن جمال الطبيعة مصيره إلى زوال فيدفعه ذلك للتشاؤم. (ب) 1- يقوم الاتجاه الوجداني على: * اكتشاف الفرد ذاته * اعتزاز الفرد بثقافته الجديدة ووعيه الاجتماعي * تطلعه إلى المثل الإنسانية العليا. 2- سبب غلبة الذهنية في شعر جماعة الديوان يرجع إلى اهتمامهم الواضح بالجانب الفكرى والتعمق في فهم أسرار الكون والوجود. البلاغة: (أ)- 1- لقد جاءت ألفاظ الشاعر قوية معبرة عن عاطفته وهي (العتاب والفخر) ويدل على ذلك اختياره الكلمات التالية (يا أعدل الناس ، أعيذها نظرات منك ، ما انتفاع أخي الدنيا بناظره ، أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي ، أسمعت كلماتي من به صمم). 2- (أنت الخصم والحكم): أسلوب قصر بتعريف المبتدأ والخبر يفيد التخصيص والتوكيد. و (الخصم - الحكم): محسن بديعي (طباق إيجاب) يوضح المعنى ويبرزه. (ب)- 1- (الظُلَم): استعارة تصريحية ، حيث شبه الحب الزائف بالظلم. 2- (يا أعدل الناس): أسلوب إنشائي (نداء) غرضه: إظهار العتاب والاستعطاف. النص الإجباري: (أ) 1- معنى (المنبثقة): النابعة المندفعة 2- مضاد (الضائع): المهتدِ 3- الغرض من الاستفهام في (فهل يكون فيها ): النفي. (ب)- 1- يتعلق الصغيران بالأشعة لأنها خيط الأمل الذي يوصلهما إلى منزلهما. 2- ما يدل على الغموض عبارة: (استيقظت أعينهما للحقائق المظلمة الفظيعة) فوصف الحقائق بالمظلمة غير واضح ؛ لأن الحقائق بطبيعتها واضحة. (ج)- 1- (نامت أحلامهما): استعارة مكنية فيها تصوير للأحلام بالإنسان النائم ، وسر جمالها التشخيص ، وتوحي باليأس. 2- اعتمد الكاتب على الطباق والمقابلة طباق لإبراز المعنى وتوضحيه بالتضاد. (د)- (هَلَّ الطفلانِ لمَّا أبصَرا أمَّهُما، ونَفَضا أيدِيَهُما نَفْضَ الأجنحةِ، ثمَّ أكَبَّتْ هيَ عليهِما بجِسمِها ومدامِعِها وقُبلاتِها، والْتَحَما بها الْتِحامَ الجُزْءِ بكُلِّهِ، واشتَبَكَتِ الأذرُعُ في الأذرُعِ حتى لا تفَرِّقَ بينَ ثلاثَتِهِمْ في معاني الحُبِّ إلا بالكِبَرِ والصِّغَرِ، رَجَعَتْ معَهُما طفلةً، كأنَّ تاريخَها يبدأُ جديدًا في ساعةٍ منَ الساعاتِ الفاصِلَةِ، التي يتحوَّلُ عندَها التاريخُ). النص الاختياري: (أ) 1- معنى (ثاوٍ): مقيم 2- مضاد (كمدًا): سرورًا 3- مفرد (مكاره): مكره 4- (البحر خفّاق الجوانب ضائق كمدًا): استعارة مكنية تصور البحر إنسانًا حزينًا ضيق الصدر ، وفيها تشخيص ، وتوحي باندماج الشاعر مع الطبيعة في الأحزان. (ب)- 1- اختار الشاعر البحر ليبثه شكواه ؛ لأن هذا من طبع الرومانسيين الذين يتجهون إلى الطبيعة ، وقد اختار البحر لأنه مشابه له في اضطرابه. 2- تمنى الشاعر أن يكون قلبه صلبا قاسيا كالصخرة ؛ حتى لا يشعر بآلام الحب والشوق. (ج)- 1- (ليت لي قلبًا): أدق في المعنى ؛ لأنها أسلوب إنشائي بصيغة التمني لإظهار الحسرة والألم والاستبعاد. 2- اللون البياني في (صدري): مجاز مرسل عن القلب ، علاقته: المحلية. وسر جماله الإيجاز والدقة في اختيار العلاقة. النحو: (أ)- الإعراب: 1- مجدهم: (مجد) مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة ، و(هم) ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه. 2- التمسك: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة. 3- نتيجة: خبر مرفوع وعلامة رفعه الضمة. 4- نعتصم: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون. (ب)- الاستخراج: 1- صيغة المبالغة (حقود) ، معمولها (قلبه) ، إعرابه: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة. 2- الاسم المنقوص (معتدٍ) ، جمعه (معتدُون ، معتدِين). 3- المضارع المجزوم في جواب الشرط (ينصرنا). 4- المصدر المؤول (أن نفكر) ، محله الإعرابي: في محل نصب مفعول به (المتعجب منه). 5- اسم المفعول (مستضعفًا) ، معموله (شأنها) ، إعرابه: نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة. 6- اسم الفاعل لفعل غير ثلاثي (معتدٍ). (ج)- أَجِبنَّ على السؤال. حكم توكيده (جائز التوكيد). (د)- لا يحرص على المجد غيرُ المخلصين. (غير): فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة. (هـ)- اجتمعت بأصحابي مُجتمَعًا طيبًا. (مصدر ميمي). النادي مُجتمَع الأصحاب. (اسم مكان). (و)- نكشف عن كلمة (مُعتدٍ) في [ ع د و ].
:ملخص للدرس من اعداد هيثم عدلي عبده
من إعداد:
من إعداد:
من إعداد:
من إعداد:
من إعداد:
من إعداد:
من إعداد:
من إعداد:
التعليقات