Thema erklärt von : ال مساهم

محمد محمود عبدالغني Folge

: Überprüfungاشرف هنداوي


بعد خروج الحملة الفرنسية من مصر عام 1801 حدث تنازع على السلطة بين ثلاث قوى هي : 1. الأتراك 2. الإنجليز 3. المماليك. 1- الأتراك: - تطلع السلطان العثماني إلي إعادة حكمة ونفوذة علي مصر ولهذا عزم علي محاربة المماليك والقضاء عليهم. 2- الإنجليز : طمعوا في احتلال مواقع علي : وادي النيل وتحتل بعض المواقع المهمة علي شواطئ البحر الأحمر والمتوسط لتامين طريق مواصلاتهم إلي الهند لذلك لم تكن تفكر في الخروج من مصر ، والتي قد جاءت للمشاركة في إجلاء الفرنسيين.   3- المماليك: كانوا يطمعون بدورهم في استعادة حكمهم للبلاد بعد خروج الفرنسيين وتحقيقاً لهذا فكروا في الاستعانة بالإنجليز ضد الأتراك و لم يعترض الإنجليز بل تركوهم يعيشون في وهم عودتهم لحكم مصر بمساعدتهم،و كان الإنجليز يفكرون في استخدام المماليك للغرض نفسه . بم تفسر ضعف المماليك 1. قلة أعدادهم نسبياً بسبب المعارك مع الفرنسيين 2. انقسام صفوفهم بين مراد بك إبراهيم بك 3. اختلافهم حول معالجة الأمور في مصر بعد خروج الفرنسيين قوة الشعب المصري: لم تكن هذه القوة تتصارع على الحكم مثل القوي الثلاثة وظهرت من قلب حوادث الصدام بين تلك القوى وتبلورت زعامتها منذ الغزو الفرنسي لمصر من خلال (مقاومة الفرنسيين- واتسعت خبراتها بإشراك الفرنسيين لهم في الحكم والسياسة والإطلاع علي المعارف الجديدة) ولقد أسهمت الأحداث فى ظهور شخصيات معينه من العلماء والأشراف والتجار مثل: الشرقاوي و المهدي(علماء) عمر مكرم(نقيب الأشراف ) - محمد السادات (صوفية) - احمد المحروقى (تجار) وهذه القوة نجحت في التخلص من الفرنسيين والإنجليز والمماليك.وتعيين محمد على واليا على مصر 1805م بدأت البلاد تواجه فترة من الفوضى , وتعدد الولاة في فترة وجيزة .. ومنهم خسرو باشا - الذي عجز عن دفع رواتب الجنود المتأخرة . - فتمرد الجنود وهاجموا القلعة (الوالي) حتى اضطر خسروا باشا للهروب إلي دمياط. تم تعيين طاهر باشا بعد سجن خسرو في القلعة واليا ولكنه : 1- عجز عن دفع رواتب الجند فقتلوه وقاموا بتعيينأحمد باشا فتحالف محمد علي مع المماليك (بزعامة البرديسي وإبراهيم بك) لإقصائة ولم يمض في الحكم إلا يوماً واحداً. ثم طرد المماليك القوات العثمانية من القاهرة وأصبح منصب الوالي خالياً . علي الجزايرلي: قتله المماليك قبل أن يصل إلي الحكم في (يناير 1804م) وترتب علي مقتله أنه :- - لم تعد هناك قوى متنافسة على الحكم إلا محمد علي (قائد الألبان) والمماليك أسباب الأزمة الاقتصادية....... 1- نقص مياه فيضان النيل (أغسطس 1803م) 2- نقص الإنتاج الزراعي ونقص المحصول 3- انخفاض الدخل العام. 3- فرض البرديسي ضرائب كثيرة علي كل الطوائف.  نتائج الأزمة الاقتصادية في مصر عام 1804..... 1- خاف محمد علي أن تصيب الثورة جنوده 2- فجاهر بالانضمام للعلماء و المشايخ. 3- واختلط بالأهالي الساخطين . 4- تعهد للعلماء بأن يبذل قصارى جهده لرفع الضرائب علي الناس 4- نزل بجنوده إلي الشوارع وأوصاهم بان يحترموا الشعب 1- غضب الشعب من ظلم خورشيد ومن فساد فرقة الدلاه 2- تجمع زعماء الشعب بدار المحكمة فى 13مايو- 1805 3- قرروا عزل خورشيد وتولية محمد علي ولكن بشروطهم >>>: 1- ان يحكم بالعدل 2- ألا يبرم أمرا إلا بمشورتهم 3- إذا خالف ذلك عزلوه موقف خورشيد: 1- رفض خورشيد التنفيذ 2- دخل في معارك مع الزعامة الشعبية بقيادة عمر مكرم 3- أصدر السلطان فرمان بعزله وتعين محمد علي فى مايو 1805 أهمية تعيين محمد علي: لأول مرة يعزل والي ويعين غيره بإرادة الشعب وليس بإرادة الجند \ ومن ثم ترجع قيمة هذا الحدث في أنه يعد أول صك إجتماعي في مصر والوطن العربي وضع قاعدة للحكم الدستوري بأن لا يقر الوالي أمرا إلا بمشورتهم وإذا خالف ذلك عزلوه وكان الاختيار تم في دار المحكمة أي في ساحة القضاء وهو يعني التمسك بالعدل والحق

:Die Zusammenfassung bearbeitet von محمد محمود عبدالغني

Weitere Erklärmethoden Die Lektion

Thema erklärt von:

Nafham Team

Thema erklärt von:

Nafham School Team

Thema erklärt von:

Nafham School Team

Thema erklärt von:

Nafham Team - Admin

Thema erklärt von:

Nafham Team - Admin

Thema erklärt von:

Nafham School Team

Die Fragen

Kommentare

شركاء النجاح

جوائز عديدة ودعم وتقدير من أفضل المؤسسات العالمية في مجال التعليم وعالم الأعمال والتأثير الإجتماعي

حمل تطبيق نفهم وتصفح أسرع