بعد انقطاع خبار مصر جاء ابى بكر القماش لعرض تجارته الجديده علر نجم الدين وبعد ان راى العملة الجديده شعر بالحزن وطلب من ابى بكر ان يحدثه عن مصر فقال له مايفعله العادل من توزيع الاموال والطعام على الناس كى يخدعهم وللاسف الناس انخدعو بهذه الاعمال وفى اثناء جلوسه مع القماش اتته رساله من الجواد عن مقايضه بينه وبين نجم الدين وهى ان ياخذ نجم الدين دمشق مقابل كيفا وكانت صفقه جيده وادخلت السرور على قلوب كل من نجم الدين وشجر الدر والقماش فوافق بسرعه كى لا يفوت هذه الفرصه وقبل ان يعود القماش ارسل معه تعليماته الى الامراء الثائرين على العادل وفساه وارسل معه السلام الى فخر الدين بن شيخ الشيوخ وان يبشره بقدوم السرور والفرج قريبا وبعدما علم اهل دمشق بهذ
:Die Zusammenfassung bearbeitet von salma
Thema erklärt von:
Thema erklärt von:
Thema erklärt von:
Thema erklärt von:
Thema erklärt von:
Thema erklärt von:
Kommentare