بعد اكتشاف طريق رأس الرجاء الصالح على يد البرتغاليين دا دمَّر الاقتصاد المملوكي والقوة العسكرية في الوقت دا (القرن الـ 16 الميلادي) كانت الدولة العثمانية بتحارب في الدولة الصفوية وفعلًا انتصرت عليها في معركة جالديران ودخلوا عاصمتهم تِبريز، طبعًا العثمانيين كوَّنوا إمبراطورية في بلاد البُلقان والأناضول.. بعد كدا العلاقات كانت بين الدولة المملوكية والعثمانية علاقة وِد وتعاون، لدرجة إن المماليك كانوا بيحتفلوا مع العثمانيين بفتوحاتهم وفتح القسطنطينية لحد ما تحطَّم الأسطول المملوكي في معركة ديو البحرية سنة 1509م، السلطان المملوكي قنصوة الغوري رفض مساعدة العثمانيين مع حربهم مع الصفويين، بس العثمانيين قدروا إنهم يهزموا الصفويين، وراحوا ع المماليك نبشوهم بالاستيلاء على إمارة ذي القادر ع الحدود بين الدولتين، وكسبوهم في معركة مرج دابق 1516م، وقتلوا قنصوة الغوري ودخلوا بلاد الشام. طبعًا السلطان العثماني مادخلش أوربا لأن كان عارف إن الموضوع صعب جدًا. بعد معركة مرج دابق توجه السلطان العثماني إلى مصر عن طريق غزة واتقابل الجيشين تاني في صحراء العباسية في معركة الريدانية سنة 1517م، وهزموا المماليك وقتلوا طومان باي نائب قنصوة الغوري. أسباب انتصار العثمانيين هو ضعف القوة الاقتصادية والعسكرية للمماليك وتنازعهم ع السلطة والتفوق العددي للعثمانيين.. بعد معركة الريدانية بقت مصر مجرد ولاية عثمانية واختفى دورها، واختفت العلوم كلها، وانتشر الفقر والفساد والظلم.
:Die Zusammenfassung bearbeitet von محمد ممدوح
Thema erklärt von:
Thema erklärt von:
Thema erklärt von:
Thema erklärt von:
Thema erklärt von:
Thema erklärt von:
Thema erklärt von:
Thema erklärt von:
Thema erklärt von:
Kommentare