أنشد حافظ إبراهيم هذه القصيدة في حفل تكريم عدلي يكن بعد عودته من أوروبا قاطعاً المفاوضات مع انجلترا عام 1921م . وفي هذه القصيدة يتحدث الشاعر على لسان مصر وكأنها تتحدث عن نفسها مفتخرة بأنها أقدم الدول، وحضارتها أعرق الحضارات، هذه الحضارة وذلك المجد الذي بهرت به الدنيا بأسرها، وعظمة الشرق وبقاؤه تكمن في عظمة مصر وبقائها، وعلينا نحن المصريين أن نرتقي بمصر بالعلم والأخلاق.
:Die Zusammenfassung bearbeitet von هيثم عدلي عبده
Thema erklärt von:
Thema erklärt von:
Kommentare