*أُرسِل سيدنا يونس لأهل قرية نينوى ؛ لدعوة الناس إلى عبادة الله الواحد الأحد . ولكن لم يطعه الناس. فخرج من القرية، وتركهم لمصيرهم. خرج إلى شاطئ البحر، وركب سفينة. وبعد يومين من انطلاق السفينة، تغير الجو فجأة، وهبت عاصفة شديدة، حتى أوشكت السفينة على الغرق. *قال قائد السفينة: «لابد من تخفيف حمولة السفينة بالتضحية بأحد أفراد السفينة. وسيتم اختيار من سينزل عن طريق القرعة». *وأجريت القرعة 3 مرات، وفي كل مرة يخرج اسم يونس. وبالفعل تم إلقاؤه فى البحر رغم حزن كل من على السفينة لذلك. *أصدر الله أمره إلى حوت، أن يذهب ويبتلع يونس، وظل داخل بطن الحوت حيا. وظل يونس يدعو ربه ويستغفره على أنه ترك قومه. *تقبل الله توبته، وأمر الحوت أن يصعد إلى سطح البحر، ويضع يونس على الأرض. وخرج يونس من بطن الحوت جائعا مريضا . فأمر الله النباتات أن تنمو لإطعام يونس عليه السلام وحمايته من حرارة الشمس. *بعد ذلك عاد إلى قريته ودعا أهله إلى الإيمان بالله الواحد.
:Die Zusammenfassung bearbeitet von هيثم عدلي عبده
Thema erklärt von:
Thema erklärt von:
Kommentare