مساهم بتعليم حر
Lerne
14534الترتيب
0Punkte
0Medaillen
Beitrag
82الترتيب
25Punkte
0Medaillen
صفات عباد الرحمن .. جاءت في سورتي المؤمنون والفرقان.
قال تعالى: "وَعِبَادُ الرَّحْمَٰنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا (63) وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا (64) وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ ۖ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا (65) إِنَّهَا سَاءَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا (66) وَالَّذِينَ إِذَا أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَٰلِكَ قَوَامًا (67) وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ۚ وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا (68) يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا (69) إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا (70) وَمَن تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا (71) وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا (72) وَالَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْهَا صُمًّا وَعُمْيَانًا (73) وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا (74) أُولَٰئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا (75) خَالِدِينَ فِيهَا ۚ حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا (76)"
- إذا كان هناك تشكيل على الفعل المضارع ، ففي حالة (لا الناهية) يكون الفعل المضارع مجزومًا سواء بالسكون أو حذف حرف العلة أو حذف النون.
- بينما إذا لم يكن هناك تشكيل ، فلا بد أن يفهم من معنى الجملة ؛ حيث أن (لا الناهية) تكون للمخاطب .. ويكون الفعل المضارع بعد (لا الناهية) يبدأ بحرف التاء ، مثل: لا تهمل.
وقد يكون هناك بعض الخطأ نتيجة عدم التفريق بين تاء التأنيث وتاء المخاطب ، ولكن الفرق بينهما واضح ؛ لأنه إذا كان الخطاب للمؤنث فإن الفعل المضارع بعد (لا الناهية) يبدأ بحرف التاء وينتهي بحرف الياء مثل: لا تهملي ، بينما إذا كانت (لا النافية) فإن الفعل المضارع بعدها يبدأ بحرف التاء ولا ينتهي بحرف الياء مثل: هي لا تهمل.
كونوا: فعل أمر مبني على حذف النون ؛ لأنه من الأفعال الخمسة ، والواو ضمير مبني في محل رفع اسم كان.
يقظين: خبر كان منصوب وعلامة نصبه الياء ؛ لأنه جمع مذكر سالم.
المنادى المضاف: هو الذي يأتي بعده مضاف إليه ، أي أن ما بعده يعرب مضافًا إليه .. مثل: يا طالبي العلم ، فـ(العلم) مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة.
15 عدد ...
والأعداد هي: 312 ، 314 ، 324 ، 342 ، 352 ، 354 ، 412 ، 432 ، 452 ، 512 ، 514 ، 524 ، 532 ، 534 ، 542
1- يا: حرف نداء مبني على السكون لا محل له من الإعراب عادل: منادى علم مفرد مبني على الضم فى محل نصب أطع: فعل أمر مبني على السكون ، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت والديك: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الياء ؛ لأنه مثنى ، والكاف ضمير مبني في محل جر مضاف إليه. 2- يا: حرف نداء مبني على السكون لا محل له من الإعراب تاجر: منادى منصوب وعلامة نصبه الفتحة لا: حرف نهي تحتكر: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون ، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت السلعة: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة. 3- يا: حرف نداء مبني على السكون لا محل له من الإعراب زينب: منادى علم مفرد مبني على الضم فى محل نصب لا: حرف نهي تتكاسلي: فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه حذف النون ؛ لأنه من الأفعال الخمسة ، والياء ضمير مبني في محل رفع فاعل. 4- يا: حرف نداء مبني على السكون لا محل له من الإعراب رجلًا: منادى منصوب وعلامة نصبه الفتحة خذ: فعل أمر مبني على السكون ، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت بيدي: الباء حرف جر ، و(يد) اسم مجرور بالباء وعلامة جره الكسرة ، والياء ضمير مبني في محل جر مضاف إليه. 5- يا: حرف نداء مبني على السكون لا محل له من الإعراب نائمًا : منادى منصوب وعلامة نصبه الفتحة استيقظ: فعل أمر مبني على السكون ، والفاعل ضمير مستتر تقديره أنت.
قال تعالى في سورة الفرقان: "وَعِبَادُ الرَّحْمَٰنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْنًا وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَامًا (63) وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّدًا وَقِيَامًا (64) وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ ۖ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا (65) إِنَّهَا سَاءَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا (66) وَالَّذِينَ إِذَا أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَٰلِكَ قَوَامًا (67) وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ ۚ وَمَن يَفْعَلْ ذَٰلِكَ يَلْقَ أَثَامًا (68) يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا (69) إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَٰئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا (70) وَمَن تَابَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَإِنَّهُ يَتُوبُ إِلَى اللَّهِ مَتَابًا (71) وَالَّذِينَ لَا يَشْهَدُونَ الزُّورَ وَإِذَا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِرَامًا (72) وَالَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ لَمْ يَخِرُّوا عَلَيْهَا صُمًّا وَعُمْيَانًا (73) وَالَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا (74) أُولَٰئِكَ يُجْزَوْنَ الْغُرْفَةَ بِمَا صَبَرُوا وَيُلَقَّوْنَ فِيهَا تَحِيَّةً وَسَلَامًا (75) خَالِدِينَ فِيهَا ۚ حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا (76)"
إذا كانت التاء تاء المتكلم: أضحيت: أضحى فعل ماضٍ مبني على السكون لاتصاله بتاء الفاعل ، والتاء ضمير مبني في محل رفع فاعل.
يذهب: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة. المؤمنون: فاعل مرفوع وعلامة رفعه الواو ؛ لأنه جمع مذكر سالم. لصلاة: اللام حرف جر ، و(صلاة) اسم مجرور باللام وعلامة جره الكسرة. الجماعة: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة. في: حرف جر. المسجد: اسم مجرور ....
همزة القطع في الأفعال تكون في: (الفعل الماضي لفعل ثلاثي ، أو مصدره - الفعل الرباعي: أمره ومصدره - أي فعل مضارع مبدوء بهمزة) ، وألف الوصل في الأفعال تكون في: (أمر فعل ثلاثي - ماضي وأمر ومصدر فعل خماسي - ماضي وأمر ومصدر فعل سداسي)