ذهب سعد زغلول وزملائه لعرض مطالب الشعب في الحرية والاستقلال على المندوب البريطاني لكنه رفض، فبدأت حركة توحيد عنصري الأمة...لذلك عزلت بريطانيا سعد زغلول وزملاءه لجزيرة مالطة لينهوا حركة التوحيد، لكن ذلك أشعل ثورة شعبية فأفرجت عن سعد زغلول. ما ان خرجوا حتى ذهبوا إلى مؤتمر الصلح في فرنسا ليقولوا بحق مصر، ولكن الدول الكبرى أبت قول كلمة الحق ولم يستجيبوا. أرسلت بريطانيا لجنة ملنر لتهدئة الأمور ففشلت اللجنة وعادت من حيث أتت. عندئذ عزل سعد زغلول لجزيرة سيشل، ولكن ذلك زاد الطين بلة فاضطرت بريطانيا الغاء الحماية بعدة شروط.
:ملخص للدرس من اعداد ʚïɞ Jiji Rose ʚïɞ
من إعداد:
من إعداد:
من إعداد:
من إعداد:
التعليقات