إجابة
حيث كان يقوم بغزوته تلك ف الثلث الاخير من كل ليله صائحايذكر الله ويسبحه ضاربا يعصاه حتي يبلغ مشجد الحسين ليشهد صلاة الفجر وكان يؤدي الصلاوت كلها ويفتح باب غرفته جاهرآ بالقراءه والتكبير ليشمعه اهل الربع فاذا خلا لاصحابه فهو اشرعهم خاطرا واطولهم لسانا واظرفهم نكته لا يتحفظ ف لفظ ولا يتحرج ف كلمه نابيه ولايتردذ ف قول ابشع الالفاظ واشدها اغرقا ف البذاءة وادلها ع ابشع المعاني واقبح الصورعرض المزيد
لاتوجد تعليقات.
لاتوجد تعليقات