التعبير الوظيفي: شباب مصر تحية طيبة وبعد أبعث إليكم هذه الرسالة لأحثكم على التبرع بالدم لإنقاذ حياة الأطفال المرضى ، فالتبرع بالدم أولا وقبل كل شيء عمل إنساني واجتماعي نبيل له فائدة إنسانية عظيمة . فهذا العمل يُرجع الابتسامة إلى الأطفال الذين يعانون والذين هم في أمس الحاجة إلى الدم ، فهو عمل له أجر كبير عند الله تعالى ؛ لأنه من أعظم القربات وأفضل الصدقات ، فإن الصدقة بالدم أعلى منزلة وأعظم أجرًا ؛ لأنه سبب الحياة ، وكأن المتبرع بالدم يجود بجزء من كيانه المادي لأخيه حبًا وإيثارًا . فالتبرع بالدم بمثابة إنقاذ لحياة طفل مريض يرجو الشفاء . وفي الختام أرجو أن تكون رسالتي قد وصل فحواها إليكم ، وتقبلوا مني التحية . مواطن مصري القصة: (أ) 1- مضاد (تزدرده): تلفظه 2- معنى (يظفر): يفوز 3- مفرد (الأعاجيب): الأعجوبة 4- ألم يكن يطمع؟ استفهام غرضه: التقرير (ب)- 1-: وجد الصبي أن القناة في حقيقتها حفرة صغيرة يستطيع أي شاب أن يقفز من إحدى حافتيها إلى الأخرى ، وإذا نزلها لم يكد الماء يبلغ إبطيه. 2- لأن ذاكرة الأطفال غريبة تتمثل بعض الأحداث التي مرت بها واضحة ، وقد يُمَحى منها بعضها الآخر كأن لم يكن بينها وبينه عهد ، ولكنه يحاول أن يتذكر مصير هذا كله فلا يستطيع. وكأنه قد نام ذات ليلة ثم أفاق وأصبح لا يجد شيئاً من هذه الذكريات ، فلم ير سياجًا ولا مزرعة ولا سعيداَ ولا كوابس ، وإنما رأى بيوتاً قائمة وشوارع منظمة وعجز تماماً أن يتذكر كيف تغير كل ذلك. (ج)- 1- كان الصبي يتمنى أن ينزل القناة لتبتلعه سمكة ضخمة ، فيجد في بطنها خاتم سليمان فيديره في إصبعه فيأتيه خادمان من الجن يحققان له أمنياته - كما كان يتمنى رؤية ما وراءها من الأعاجيب. 2- كانت المخاطر تحيط بالقناة فعن يمينها جماعة (العدويين) وكلابهم التي لا ينقطع نباحها . وعن شمالها (سعيد الأعرابي) المعروف بشره ومكره ، وحرصه على سفك الدماء ، وامرأته (كوابس). القراءة: (أ) 1- معنى (العريق): الأصيل 2- مضاد (يلتقي): يبتعد 3- مفرد (آثار): أثر (ب)- 1- مظاهر التناقض في نشأة العقاد تكمن في أنه نشأ في ملتقى (الماضي والحاضر) ، حيث فتح عينيه على الفتاة الباريسية والليدي الإنجليزية ، والمرأة الأسوانية المحجبة حتى أن الإنسان الأسواني ليعجز أن يعرف أمه في الطريق. 2- إن وجود التناقض في أسوان لم يحظ بأهمية في طفولة العقاد إلا أنه انعكس عليه بعد ذلك في حياته فقد أعطاه هذا التناقض بساطة في الأفق ، وقابلية الإحساس بسعة الحياة ، وطبعه على الاستعداد للتقابل والتناقض وعدم الإحساس بالتنافر. (ج)- 1- من العوامل التي ساعدت في نجاح العقاد أنه نشأ في أسوان وهي مدينة سياحية عامرة، بها كثير من المكتبات لمنفعة السائحين، وهي عامرة بكتب التاريخ والآثار والقصص والمجلات فكان العقاد يتردد عليها ويقرأ ما فيها بكل طاقته، وكانت له نفس طموح يندس بين السائحين ويتحدث إليهم؛ ليمرن نفسه على الكلام بالإنجليزية، ويحضر المجالس التي يدعى إليها فاتصل بصفوة المثقفين رجالا ونساء، فاتسع أفقه وانتفع بكل ذلك في تكوينه العلمي والأدبي واستكمل بالقراءة ما فاته من التعليم الجامعي. 2- عاش العقاد بسن قلمه ومن سن قلمه ، ولم يفارقه قلمه طوال حياته بل وكانت كتاباته مصدر رزقه في المقالات والكتب والشعر وذلك جعله حرًا لا تقيده الوظيفة. الأدب: (أ)- 1- واءم تلاميذ البارودي بين اتجاهين ، هما: الأخذ من التراث. والالتفات إلى ثقافة العصر. 2- اتجه شعراء الديوان للطبيعة شاكين واقعهم وآمالهم الضائعة ويأسهم من الحياة. (ب)- 1- المقال بحث قصير في العلم أو الأدب أو السياسة أو الاجتماع، ويُنشر في صحيفة أو مجلة. 2- المقصود بمحاكاة القصة للواقع أن الأحداث أصبحت من قبيل ما يقع في الواقع المعيش حتى وإن كانت متخيلة وأن الأشخاص من طينة البشر الذين يعيشون بيننا ، وهؤلاء الأشخاص يتحركون في بيئة محددة من بيئة اجتماعية معروفة كمدينة القاهرة مثلاً أو حي من أحيائها أو قرية من قرى الريف ، والأحداث تقع في زمن معلوم من خلال أحداث تاريخية معروفة أو بذكر أزمنة معينة ، كذلك فإن اللغة أصبحت من قبيل ما يتخاطب به الناس في الحياة اليومية . البلاغة: (أ)- 1- لقد جاءت ألفاظ الشاعر قوية معبرة عن عاطفته وهي (الحب والاشتياق) حيث نرى فيها المحب يشكو لوعة الهوى والفراق، ويدل على ذلك اختياره الكلمات التالية (المحب ، الحبيب ، و العين منه ما تجف ، أضر به البلى ، ذكراكم ، ردي جواب رسالتي ، شفا). 2- (صار مثل الخيط): تشبيه لقلب الشاعر بالخيط من شدة رقته ، وأثره (التوضيح). (ب)- 1- (كتب المحب): أسلوب خبري ، غرضه: التقرير. (ردي جواب رسالتي): أسلوب إنشائي (أمر) غرضه: الاستعطاف. 2- قيمة (ما تجف) في موضعها أنها تدل على استمرار بكاء العين حزنًا على فراق الشاعر لمحبوبته ومعاناته في بعدها. النص الإجباري: (أ) 1- معنى (عريت): خلت 2- مضاد (وثبت): سكنت وهمدت 3- مفرد (الطوارق): الطارق 4- المراد بـ (أمد عيني): أنظر وأتأمل (ب)- 1- ينتمي الرافعي في نثره إلى مدرسة المحافظين. وتتمثل خصائصها في: الحرص على جودة صوغ العبارة وأدائها وسلامة اللغة التضمين وذلك بتأثرهم بالشعر العربي الأصيل المحافظة على وحدة البحر الشعري والوزن والقافية 2- ينتمي هذا النص إلى فن المقال. (ج)- 1- (بقية من يقظة النهار تحبو): استعارة مكنية تصور اليقظة بأطفال تحبو ، وتوحي ببطء الحركة وشدة التعب. 2- متروك للطالب. (د)- (هَلَّ الطفلانِ لمَّا أبصَرا أمَّهُما، ونَفَضا أيدِيَهُما نَفْضَ الأجنحةِ، ثمَّ أكَبَّتْ هيَ عليهِما بجِسمِها ومدامِعِها وقُبلاتِها، والْتَحَما بها الْتِحامَ الجُزْءِ بكُلِّهِ، واشتَبَكَتِ الأذرُعُ في الأذرُعِ حتى لا تفَرِّقَ بينَ ثلاثَتِهِمْ في معاني الحُبِّ إلا بالكِبَرِ والصِّغَرِ، رَجَعَتْ معَهُما طفلةً، كأنَّ تاريخَها يبدأُ جديدًا). النص الاختياري: (أ)- 1- معنى (أُبْت): رجعت 2- مضاد (وَدّ): مقت 3- جمع (مفرق): مفارق (ب)- 1- دلالة تحقق الوحدة العضوية في النص تظهر في وحدة الموضوع ووحدة المشاعر والجو النفسي وترابط الأفكار ، حتى أصبحت القصيدة لوحة مكتملة حول موضوع الالتقاء والافتراق بين المحبين. 2- أفاد النداء في (يا صخرة العهد): التحسر . (ج)- 1- أكثر الشاعر من النداء على الصخرة في القصيدة لأهميتها في حياته فذكرياته السعيدة مرتبطة بها ، وقد عرف قلبه الحب والسعادة فوقها . 2- (قد مُزق الشمل ما مُزق): أدق في المعنى لأنه أسلوب توكيد مرة بـ (قد + الفعل الماضي) ، ومرة بالمصدر المؤول (ما + الفعل الماضي). كما أن الفعل (ُمزّق) بُنِيَ للمجهول مرتين للتهويل وبيان شدة المأساة ، ولتأكيد أن هناك يداً مجهولة هي سبب الفراق. (د)- (كللّ المفرقا): استعارة مكنية ، تصور الشيب تاجاً لم يكلل مفرقه ، وسر جمالها: التوضيح. النحو: (أ)- الإعراب: 1- بدأ: اسم مجرور وعلامة جره الكسرة. 2- أحواله: أحوال اسم تكون مرفوع وعلامة رفعه الضمة ، والهاء ضمير متصل مبني في محل جر مضاف إليه. 3- محاولات: نائب فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة. 4- إشراقًا: تمييز منصوب وعلامة نصبه الفتحة. (ب)- الاستخراج: 1- الفعل المعرب بعلامة فرعية (يؤثران). 2- اسم زمان (المستقبل). 3- ضمير في محل رفع: ألف الاثنين في (يؤثران). 4- الاسم المقصور (العظمى). 5- المصدر المؤول (أن تكون) ، ومحله الإعرابي (الرفع). (ج)- 1- من يحترموا أستاذهم يعلُ شأنهم. 2- لا رادَّ لقضاء الله. (اسم فاعل). هذا الكلام مَرْدُودٌ عليه. (اسم مفعول). (د)- المثنى المؤنث (أنتما العلییان شأناً). (هـ)- عسى المبتسمون أن يوفقوا في حياتهم. (و)- نكشف عن كلمة (إنسان) في [ أ ن س ].
:ملخص للدرس من اعداد هيثم عدلي عبده
من إعداد:
من إعداد:
من إعداد:
من إعداد:
من إعداد:
من إعداد:
من إعداد:
من إعداد:
التعليقات